قضايا إثبات تعيين الأوصياء وإقامة الأولياء والنظر والإذن لهم
في التصرفات التي تستوجب إذن المحكمة وعزلهم عند الاقتضاء والحجر على السفهاء
ورفعه عنهم ، في بعض الأحيان هي الحل الوحيد لكافة المشاكل والمنازعات الأسرية
والمشاكل بين الورثة ومن أكثر القضايا التي تستقبلها المحاكم الشرعية وتُعاني
قضايا الأحوال الشخصية من الخصوم أنفسهم، ويتضح ذلك من خلال عدم الاستعانة
بالمحاميين، أو عدم معرفة الأسلوب الأمثل لطلب الحقوق والتقاضي، إضافةً إلى عدم
تجاوب الأطراف للدعوى، خاصةً الزوج والأهل لطلب الطلاق أو الخلع أو النفقة أو
الحضانة، كذلك كشفت خصومة الأطراف عن عدم حرصهم على إنهاء الدعوى، فالملاحظ أن
هناك من يحرص على إطالة أمدها بأكبر شكل بحثاً عن التأخير، وقد استقطب المؤسس
الدكتور طامي محامين ومستشارين ذوي خبرة في كافة قضايا الأحوال الشخصية لسرعة
إنهائها وانجازها لصالح الموكل بالصورة التي ترضيه وبحمد الله أصبح مكتب
الدكتور طامي للمحاماة من المكاتب الرائدة في تلك النوعية من القضايا.